بك يا زمان اللهو أشكو غربتي, إن كانت الشكوى تداوي مهجتي, قلبي تساوره الهموم توجعا, ويزيد همي إن خلوت بظلمتي,
يا قلب إني قد أتيتك ناصحاً, فاربأ بنفسك أن تقودك محنتي, إن الغريب سقته أيام الأسى, كأس المرارة في سنين الغربتي, وااا غربتي.
قد كان نومي هانئاً فوق الثرى, من غير شكوى أو عذول شامتِ, من غير هم بالزمان وكربه, من غير تسهادٍ يشتت راحتي, آآآآآآآآه.
أنا في ابتساماتي عُرِفتُ ولم أزل, حتى أتاني ما ينغص بسمتي, إن أسعفتني دمعتي في فرحتي, أنزلتها طرباً لأرسم بهجتي, أو أسعفتني بالبكاء مرارة,
تتسابق العبرات تهجر مقلتي.
واليوم أفرغ دمع عيني بالبكاء, ندماً على ما كان مني ويلتي, جفت دموعي من فواجع ما أرى, لكن صبري في الشدائد قوتي, آآآآآآآآه.
يا قلب إني قد أتيتك ناصحاً, فاربأ بنفسك أن تقودك محنتي, إن الغريب سقته أيام الأسى, كأس المرارة في سنين الغربتي, وااا غربتي.
قد كان نومي هانئاً فوق الثرى, من غير شكوى أو عذول شامتِ, من غير هم بالزمان وكربه, من غير تسهادٍ يشتت راحتي, آآآآآآآآه.
أنا في ابتساماتي عُرِفتُ ولم أزل, حتى أتاني ما ينغص بسمتي, إن أسعفتني دمعتي في فرحتي, أنزلتها طرباً لأرسم بهجتي, أو أسعفتني بالبكاء مرارة,
تتسابق العبرات تهجر مقلتي.
واليوم أفرغ دمع عيني بالبكاء, ندماً على ما كان مني ويلتي, جفت دموعي من فواجع ما أرى, لكن صبري في الشدائد قوتي, آآآآآآآآه.